السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخبراء ينصحون بترديدها: «أنا امرأة.. إذَن أنا سعيدة» 8 طرق لتدعيم إحساسك!
ما زال صراع المرأة للحصول على حقها، وإنسانية التعامل معها، ومساواتها بالرجل، أفكارًا سارية، تظهر بين وقت، وآخر لدى بعض النساء، وعلى ألسنة الفتيات ـ تلميذات كن أو جامعيات ـ إضافة إلى طرحها للنقاش في الجلسات، والمحافل الثقافية، حيثُ تؤكد الدراسات، أن نسبة كبيرة تصل إلى %65 من النساء، يشعرن بالظلم لعدم حصولهن على كافة حقوقهن، ونسبة أخرى يتمنين لو كن رجالاً، بحثًا عن مزيد من الحقوق، والحرية، إضافة إلى امتيازات أخرى يستمتع بها الرجل وحده دون المرأة.
هنا يؤكد أساتذة الطب النفسي، وتشير الدراسات والكتب، إلى أن سعادة المرأة، ودليلها لحياة ناجحة وآمنة، في اعترافها، ورضائها بكونها امرأة، فهل أنت سعيدة؟.
القاهرة: خيرية هنداوي
يرى الدكتور«يسري عبد المحسن» ـ أستاذ الطب النفسي بالقصر العيني ـ أن المرأة اعتادت منذ قديم الأزل التصرف بأسلوب خاص، بناء على ما سمعته من تعليمات وهي صغيرة، وشاهدته سلوكًا واقعًا في تصرفات أمها في البيت، فهي تراعي حق الرجل أولاً وثانيًا، وتسهر على حاجته، وتلبي أوامره، هكذا تربت، ويتابع الدكتور يسري: «ومن هذه الوصايا: تجهيز الطعام فور عودة الزوج من عمله، فهو جزء من الترحيب، وعليك أيضًا تجديد نشاطك، والاسترخاء قليلاً قبل استقباله، ومراعاة أن يكون المنزل نظيفًا، والأطفال في أحسن، وأهدأ حال، وأن تقللي من الضوضاء، والصخب، وتبتعدي عن الشكوى، مع الإنصات لكلامه والاهتمام به، ومن ضمن الوصايا أيضًا: أن تتركي زوجك يستمتع بحريته، ووقته، ولا تعترضي على خروجه مع أصدقائه».
ولا توجد مشكلة من اتباع الزوجة لكل هذه الوصايا، لكن دون إنكار كامل للذات، أو الإحساس بقلة الشأن، وإنما يتحقق ذلك عن طريق إعادة التفكير في حياتك، وتجديد النفس، بتعلم إلقاء السؤال للمعرفة، وامتلاك الآراء، والأفكار الجديدة.
احترام الذات
كما يشير الدكتور إسماعيل يوسف -أستاذ الطب النفسي بقناة السويس- إلى أن هناك أصولاً ينبغي على كل زوجة متابعتها، أولها: رفض العيش في صورة المرأة المضحية، المغبونة، ومعرفة أن النهوض بالذات، ومعرفة حقك، قبل أن تستمديه من الآخرين، لا يعني التقليل من شأن الرجل، وإن حاولت النيل منه، يكون على الدرجة نفسها من السوء، كإيذاء المرأة، وأفضل شيء يمكن أن تقوم به المرأة، حتى تضع نفسها على قدم المساواة مع الرجل، أن تعتز بذاتها، وكونها امرأة.
ومن زاوية تحليلية اجتماعية، تنصح الدكتورة عزة كريم -المستشارة بالمركز القومي للبحوث قائلة: «ليس من الضروري أن تكون الزوجة ـ الأم ـ مريضة حتى تحصل على الراحة، حيثُ إن المرض هو العذر الوحيد، الذي تلجأ إليه للحصول على قسط من الراحة، وهذا يتم بإدراكها أنها مواطنة من الدرجة الأولى، وليس الثانية، تلك الخرافة التي ابتكرتها فئات معينة من المجتمع».
التغيرات النفسية
يدعم كلامنا النفسي، والاجتماعي، كتاب الدكتورة «لويز هاي» الباحثة في مجال علم ما وراء الطبيعة، في كتابها «سعيدة بكوني امرأة Empowering women» في طبعته الرابعة عشرة، حيثُ تقول: «إن القيمة الذاتية، واحترام الذات، هما من أهم الأشياء التي يمكن أن تملكها المرأة، لأنها عندما تشعر بقيمتها الذاتية، لن تقبل الشعور بالنقص، أو الإساءة، وكل واحدة بيدها أن تساهم في جعل نفسها تشعر بالحب، والتقدير، والاحترام».
مفاهيم إيجابية
وفي المجال الطبي، أثبتت الدراسات المرتبطة بوظائف المخ، أن هناك وجودًا لما يسمى بالمرسلات الكيميائية، التي تنتقل في كل أنحاء الجسم عند التفكير في شيء ما، أو التحدث بكلمة، فالتواصل بين الجسم، والعقل لا ينقطع أبدًا، حيثُ يقوم العقل بتحويل الأفكار إلى خلايا الجسم، بصورة مستمرة.
إذن فالأفكار تؤثر على صحتنا، ولهذا يجب علينا اختيارها أن تكون إيجابية، ونحن نفكر آلاف المرات، فإن كانت الأفكار غاضبة هدامة، أو ناقدة للذات، فهذا يضعف جهاز المناعة.
ولهذا فإنه من الضروري أن نضع في اعتبارنا، أن كل ما نقوله، ونفكر فيه، يشكل خبرات في حياتنا، أولى هذه الأفكار: أن تتذكري دائمًا أنك أقوى كثيرًا مما تعتقدين في «الأنا» الداخلي الخاص بك، ولا مانع -كما تنادي دراسات تنمية الذات- من أن تتوجهي نحو المرآة، وتنظري في عينيك، وتتحدثي إلى نفسك بصوت عال قائلة: «إنني أحبك»، «سوف أبدأ في تغيير حياتي من الآن، وتطوير أسلوبي يومًا بعد يوم» هيا ردديها ثلاث، أو أربع مرات، هذا التمرين البسيط سوف يحقق لك نتائج عظيمة في حياتك.
شعور بالخوف
وهو أحد الصفات التي تلتصق بالمرأة أكثر من الرجل -كما يقول الدكتور«محمد وهدان» الطبيب النفسي- مما يفقدها الشعور باحترام وتقدير الذات، وهذا يرجع إلى طريقة التنشئة، التي تجعل حاجات الغير أكثر أهمية من حاجاتها، ودائمًا ما يجتاحها شعور دائم بالخوف من أن يتخلى الآخرون عنها، وما يترتب على ذلك من إحساس بالضياع، وفقدان الأمان، عكس أخريات، ينشأن على الإيمان بقدرتهن على العناية بأنفسهن.
إضافة إلى الخوف من النجاح، بسبب الاعتقاد بأن المرأة لا تستحق الشعور بالرضا، أو النجاح، كيف وهى في المرتبة الثانية؟ وللعلاج، ينصح الدكتور«محمد وهدان» بأن تثق المرأة في الحياة نفسها، وتدرك أن الحياة تساندها، وتقودها، وتوجهها، إن أرادت هي ذلك، فما يؤمن به الإنسان عن نفسه، وعمن حوله، سوف يتحقق لنا، وما قد يبدو صحيحًا للآخرين، لا يستوجب أن يكون صحيحًا لنا.
8 طرق تدعمين بها إحساسك بنفسك!
شارك في وضعها الدكتور إسماعيل يوسف، والدكتورة عزة كريم:
< عليك أن تقدري قيمة حياتك، وقدراتك، مثلما تقدرين قيمة الآخرين.
< تخلصي من مشاعر الغضب، والإحباط، واللوم لكونك ضعيفة، أو ضحية.
< نظافة المنزل، قلة الضوضاء، حسن الإنصات للزوج، علامات للزوجة الذكية.
< محاولة إبراز مكانتك، والنهوض بذاتك، وتنميتها، لا يعني التقليل من شأن الرجل.
< تمسكي بصحة أفكارك الإيجابية وسط أناس يفكرون بطريقة سلبية.
< تذكري دائما أنك لا تستطيعين تغيير الآخرين، إنما يمكنك تغيير نفسك.
< الشعور بالنقص، وعدم الرضا، أو الثقة بالنفس، أساسيات تعتمد عليها الإعلانات التجارية الموجهة للمرأة.
< عليك الموازنة بين قيمتك الذاتية، وملامحك الجسدية
11 عبارة تدعمين بها سعادتك بكونك امرأة!
< الحياة مليئة بالسعادة، والحب.
< لديَّ القدرة على أن أحب، وأن يحبني الآخرون.
< أشعر أنني في صحة جيدة.
< إنني أحقق نجاحًا أينما ذهبت، وأينما تواجدت.
< لديَّ الرغبة في أن أتغير وأتطور.
< أنا في أمان، وكل شيء بخير في حياتي.
< أشعر بوجود أحاسيس رائعة بداخلي.
< أنا مسئولة عن حياتي، أعتمد على نفسي.
< أحب كل ما أراه في نفسي.
< أعمل على أن أتحكم في حياتي بشكل كامل.
< أحب أن أعيش الحياة في هذا المكان، وفي هذا الوقت من الزمن.
الخبراء ينصحون بترديدها: «أنا امرأة.. إذَن أنا سعيدة» 8 طرق لتدعيم إحساسك!
ما زال صراع المرأة للحصول على حقها، وإنسانية التعامل معها، ومساواتها بالرجل، أفكارًا سارية، تظهر بين وقت، وآخر لدى بعض النساء، وعلى ألسنة الفتيات ـ تلميذات كن أو جامعيات ـ إضافة إلى طرحها للنقاش في الجلسات، والمحافل الثقافية، حيثُ تؤكد الدراسات، أن نسبة كبيرة تصل إلى %65 من النساء، يشعرن بالظلم لعدم حصولهن على كافة حقوقهن، ونسبة أخرى يتمنين لو كن رجالاً، بحثًا عن مزيد من الحقوق، والحرية، إضافة إلى امتيازات أخرى يستمتع بها الرجل وحده دون المرأة.
هنا يؤكد أساتذة الطب النفسي، وتشير الدراسات والكتب، إلى أن سعادة المرأة، ودليلها لحياة ناجحة وآمنة، في اعترافها، ورضائها بكونها امرأة، فهل أنت سعيدة؟.
القاهرة: خيرية هنداوي
يرى الدكتور«يسري عبد المحسن» ـ أستاذ الطب النفسي بالقصر العيني ـ أن المرأة اعتادت منذ قديم الأزل التصرف بأسلوب خاص، بناء على ما سمعته من تعليمات وهي صغيرة، وشاهدته سلوكًا واقعًا في تصرفات أمها في البيت، فهي تراعي حق الرجل أولاً وثانيًا، وتسهر على حاجته، وتلبي أوامره، هكذا تربت، ويتابع الدكتور يسري: «ومن هذه الوصايا: تجهيز الطعام فور عودة الزوج من عمله، فهو جزء من الترحيب، وعليك أيضًا تجديد نشاطك، والاسترخاء قليلاً قبل استقباله، ومراعاة أن يكون المنزل نظيفًا، والأطفال في أحسن، وأهدأ حال، وأن تقللي من الضوضاء، والصخب، وتبتعدي عن الشكوى، مع الإنصات لكلامه والاهتمام به، ومن ضمن الوصايا أيضًا: أن تتركي زوجك يستمتع بحريته، ووقته، ولا تعترضي على خروجه مع أصدقائه».
ولا توجد مشكلة من اتباع الزوجة لكل هذه الوصايا، لكن دون إنكار كامل للذات، أو الإحساس بقلة الشأن، وإنما يتحقق ذلك عن طريق إعادة التفكير في حياتك، وتجديد النفس، بتعلم إلقاء السؤال للمعرفة، وامتلاك الآراء، والأفكار الجديدة.
احترام الذات
كما يشير الدكتور إسماعيل يوسف -أستاذ الطب النفسي بقناة السويس- إلى أن هناك أصولاً ينبغي على كل زوجة متابعتها، أولها: رفض العيش في صورة المرأة المضحية، المغبونة، ومعرفة أن النهوض بالذات، ومعرفة حقك، قبل أن تستمديه من الآخرين، لا يعني التقليل من شأن الرجل، وإن حاولت النيل منه، يكون على الدرجة نفسها من السوء، كإيذاء المرأة، وأفضل شيء يمكن أن تقوم به المرأة، حتى تضع نفسها على قدم المساواة مع الرجل، أن تعتز بذاتها، وكونها امرأة.
ومن زاوية تحليلية اجتماعية، تنصح الدكتورة عزة كريم -المستشارة بالمركز القومي للبحوث قائلة: «ليس من الضروري أن تكون الزوجة ـ الأم ـ مريضة حتى تحصل على الراحة، حيثُ إن المرض هو العذر الوحيد، الذي تلجأ إليه للحصول على قسط من الراحة، وهذا يتم بإدراكها أنها مواطنة من الدرجة الأولى، وليس الثانية، تلك الخرافة التي ابتكرتها فئات معينة من المجتمع».
التغيرات النفسية
يدعم كلامنا النفسي، والاجتماعي، كتاب الدكتورة «لويز هاي» الباحثة في مجال علم ما وراء الطبيعة، في كتابها «سعيدة بكوني امرأة Empowering women» في طبعته الرابعة عشرة، حيثُ تقول: «إن القيمة الذاتية، واحترام الذات، هما من أهم الأشياء التي يمكن أن تملكها المرأة، لأنها عندما تشعر بقيمتها الذاتية، لن تقبل الشعور بالنقص، أو الإساءة، وكل واحدة بيدها أن تساهم في جعل نفسها تشعر بالحب، والتقدير، والاحترام».
مفاهيم إيجابية
وفي المجال الطبي، أثبتت الدراسات المرتبطة بوظائف المخ، أن هناك وجودًا لما يسمى بالمرسلات الكيميائية، التي تنتقل في كل أنحاء الجسم عند التفكير في شيء ما، أو التحدث بكلمة، فالتواصل بين الجسم، والعقل لا ينقطع أبدًا، حيثُ يقوم العقل بتحويل الأفكار إلى خلايا الجسم، بصورة مستمرة.
إذن فالأفكار تؤثر على صحتنا، ولهذا يجب علينا اختيارها أن تكون إيجابية، ونحن نفكر آلاف المرات، فإن كانت الأفكار غاضبة هدامة، أو ناقدة للذات، فهذا يضعف جهاز المناعة.
ولهذا فإنه من الضروري أن نضع في اعتبارنا، أن كل ما نقوله، ونفكر فيه، يشكل خبرات في حياتنا، أولى هذه الأفكار: أن تتذكري دائمًا أنك أقوى كثيرًا مما تعتقدين في «الأنا» الداخلي الخاص بك، ولا مانع -كما تنادي دراسات تنمية الذات- من أن تتوجهي نحو المرآة، وتنظري في عينيك، وتتحدثي إلى نفسك بصوت عال قائلة: «إنني أحبك»، «سوف أبدأ في تغيير حياتي من الآن، وتطوير أسلوبي يومًا بعد يوم» هيا ردديها ثلاث، أو أربع مرات، هذا التمرين البسيط سوف يحقق لك نتائج عظيمة في حياتك.
شعور بالخوف
وهو أحد الصفات التي تلتصق بالمرأة أكثر من الرجل -كما يقول الدكتور«محمد وهدان» الطبيب النفسي- مما يفقدها الشعور باحترام وتقدير الذات، وهذا يرجع إلى طريقة التنشئة، التي تجعل حاجات الغير أكثر أهمية من حاجاتها، ودائمًا ما يجتاحها شعور دائم بالخوف من أن يتخلى الآخرون عنها، وما يترتب على ذلك من إحساس بالضياع، وفقدان الأمان، عكس أخريات، ينشأن على الإيمان بقدرتهن على العناية بأنفسهن.
إضافة إلى الخوف من النجاح، بسبب الاعتقاد بأن المرأة لا تستحق الشعور بالرضا، أو النجاح، كيف وهى في المرتبة الثانية؟ وللعلاج، ينصح الدكتور«محمد وهدان» بأن تثق المرأة في الحياة نفسها، وتدرك أن الحياة تساندها، وتقودها، وتوجهها، إن أرادت هي ذلك، فما يؤمن به الإنسان عن نفسه، وعمن حوله، سوف يتحقق لنا، وما قد يبدو صحيحًا للآخرين، لا يستوجب أن يكون صحيحًا لنا.
8 طرق تدعمين بها إحساسك بنفسك!
شارك في وضعها الدكتور إسماعيل يوسف، والدكتورة عزة كريم:
< عليك أن تقدري قيمة حياتك، وقدراتك، مثلما تقدرين قيمة الآخرين.
< تخلصي من مشاعر الغضب، والإحباط، واللوم لكونك ضعيفة، أو ضحية.
< نظافة المنزل، قلة الضوضاء، حسن الإنصات للزوج، علامات للزوجة الذكية.
< محاولة إبراز مكانتك، والنهوض بذاتك، وتنميتها، لا يعني التقليل من شأن الرجل.
< تمسكي بصحة أفكارك الإيجابية وسط أناس يفكرون بطريقة سلبية.
< تذكري دائما أنك لا تستطيعين تغيير الآخرين، إنما يمكنك تغيير نفسك.
< الشعور بالنقص، وعدم الرضا، أو الثقة بالنفس، أساسيات تعتمد عليها الإعلانات التجارية الموجهة للمرأة.
< عليك الموازنة بين قيمتك الذاتية، وملامحك الجسدية
11 عبارة تدعمين بها سعادتك بكونك امرأة!
< الحياة مليئة بالسعادة، والحب.
< لديَّ القدرة على أن أحب، وأن يحبني الآخرون.
< أشعر أنني في صحة جيدة.
< إنني أحقق نجاحًا أينما ذهبت، وأينما تواجدت.
< لديَّ الرغبة في أن أتغير وأتطور.
< أنا في أمان، وكل شيء بخير في حياتي.
< أشعر بوجود أحاسيس رائعة بداخلي.
< أنا مسئولة عن حياتي، أعتمد على نفسي.
< أحب كل ما أراه في نفسي.
< أعمل على أن أتحكم في حياتي بشكل كامل.
< أحب أن أعيش الحياة في هذا المكان، وفي هذا الوقت من الزمن.
الخميس أكتوبر 16, 2014 8:15 am من طرف ريماس
» فلل للبيع...
الأربعاء مارس 12, 2014 8:15 am من طرف راجية الرحمة
» فلل للبيع في مكة
الأربعاء مارس 12, 2014 8:10 am من طرف راجية الرحمة
» افتراح صغير يرجى الرد باسرع وقت ممكن
الإثنين مايو 27, 2013 1:19 am من طرف عباده ابو ادم
» قدري
الأحد سبتمبر 16, 2012 2:55 pm من طرف امواج القدر
» مرحبا
الأحد سبتمبر 16, 2012 2:07 pm من طرف امواج القدر
» فلسطين
الأحد سبتمبر 16, 2012 2:28 am من طرف امواج القدر
» نكتة بتضحك كتير
الأحد سبتمبر 16, 2012 2:19 am من طرف امواج القدر
» لمره واحدة تكفي طوال العمر
الثلاثاء أكتوبر 11, 2011 5:25 am من طرف اسيرة الخيال
» نصيحة
الثلاثاء أكتوبر 11, 2011 5:21 am من طرف اسيرة الخيال